اهلا بيكم احبائي قصه حقيقيه حصلت معايا .
انا عادل عضو في المنتدي طول 170وزن 74 كنت في يوم راكب المترو في القاهره والدنيا زحمه اووووي في محطه الشهداء اللي معروفه بزحمتها واقف بفكر في احوال الدنيا في واحد لقيته وقف قدامي ولازق فيا انا مليش في اللواط بصراحه انما ده لزق اوووووي بص لي وابتسم كشرت في وشه بنفخه كده المهم راح راجع عليا بطيزه لحد ما حسيت ان زوبري هيوقف رجعت خطوه ورا رجع عليا وبعدين في ابن الوسخه ده هو اقصر مني بحاجه بسيطه مليان انا اصلا كنت نازل محطه المرج فضل معايا لحد ما زحمه المترو خفت قعدت هو قعد جمبي وميل عليا قال لي تحب تتبسط
قولت اشوف اخره الواد ده ايه
ها يا عم هتبسط ازاي قال لي انا ومراتي .
احا بجد هو في كده استغربت وبصراحه الكلمه عجبتني انا بنيك نسوان كتير بس وحده وجوزها جديده دي رجعت قولت يمكن يا عادل يكون كمين وهيقلبوك قولت اجرب وكده كده انا مش بمشي بفلوس كتير عشان تعاملي كريدت كارد فقولت اشطا كل الحوار ده حصل في محطتين ثلاته بالكتير قال لي انا نازل عين شمس انزل معايا المهم قررت ونزلت فعلا اتمشينا مع بعض سألته اي النظام حكي لي انه سالب ومراته قغشته في الشقه مع واحد ومن وقتها شرطت عليه لو لقي حد يكون ليهم مع بعض .قولت و ايه يعني انيكه وانيكها لان موقف واحد ومراته حسيت انه احساس عالي قوي
اتصل بيها وانا معاه الو ايه يا قلبي انا جاي ومعايا ضيف و اتكلم معاها شويه وقفل اتمشينا لحد البيت من المترو لان المسافه قريبه و اول ما وصلنا الشقه خبط هي فتحت له قال يعني لو فتح الباب بمفتاحه هشوف مراته اول ما دخلنا عرفها بيا ده عادل ودي حبيبتي فاتن وقعدنا راحت تعمل قهوه انا الحال اتغير معايا اوي في اللحظه دي واي حد مكاني برضه .
متلخبط عرفت بصراحه هو دخل المطبخ اتكلموا مع بعض وهو جاب القهوه جات بعد منه لبسه طقم غير اللي قابلتنا بيه علي الباب
روب بمبي شفاف تحته اندر وسنتيان اسود بصراحه حاجه تحفه بزاز منفوخه وطيز عريضه بيضاء كس مبطرخ وراحت داخله علينا قالت له مش تقول يا سعد ان ده صاحبك افتكرته حد غريب بضحكه كده جات قاعده بيني وبين سعد وعمالين نتكلم حطت ايدها علي زوبري لقته واقف قالت ايه ده علي طول كده المهم اتفقنا انيك سعد الاول قدامها عشان تاخد راحتها بعد كده قام سعد نزل علي ركبه وفتح سوسته بنطلوني وطلع زوبري وحده في بقه زي واحد محروم من الاكل هو يمص وانا ماسك شفايف فاتن مقطعها من الشهوه لسانها جوه بقي وانا ارضعه انا دماغي مع فاتن مش مع سعد اللي هنيكه الاول قولت اخلص من العرس ده وافوق للبطل ده قام علي ترابيزه السفره نام بجسمه فتحت طيزه وروحت مدخل زوبري مره واحده صرخ قالت له اي يا خول مش قادر بشرمطه كده وهو تحتي وانا ادك طيزه عشان لو اتوجع جامد مش هيخليني انيكه تاني فضلت ارزع فيه ويلحس كس فاتن لحد ما قرصت علي نفسي عشان اجيبهم جواه واخلص جيت فيه هو مسك ايد فاتن كان هيكسرها من المحنه واحد نفس عميق وخلصنا علي كده قامت فاتن ترضع لبني اللي لسه نازل وبلعته كله وفضلت تمص والعرص فاتح رجليها وبيلحس في كسها المنفوخ قومت شايلها بين ايدي ودخلت بيها اوضه النوم .
