أنا فتاة عمري 23 سنة متزوجة منذ ستة سنوات ولكن مصيبتي انني متزوجة من رجل اكبر مني ب35سنة لظروف اهلي المادية الصعبة ولكونه ميسور الحال وأخذ يتكفل بأعانة أهلي وكان لديه ولد وبنت من زوجته الاولى المتوفاة البنت متزوجة والولد يسكن معنا في نفس المنزل وعمرة 21سنة ويدرس بالكلية ومنذ ان تزوجت والده كان ينظر الي بنظرات تحرقني وكم تمنيت ان أكون زوجته لا زوجة ابيه كان زوجي يعمل في التجارة وفي بعض الايام تكون أعماله خارج البلدة تضطره للبقاء هناك مما يجعلني اكون وحيدة بالمنزل حتى يعود ابنه من خارج الدار حيث كون في دور اصحابة في الكلية يذاكرون وفي يوم من الايام دخل ابن زوجي وانا بالبيت اشاهد التلفزيون وجلس الى جاني ومنذ ان جلس وانا الاحظ ان جسمه يرتعش وحركاتة مرتبكة لكني تجاهلت ذلك واذا به فجأة يقفز ويرتمي علي واخذيقبلني في رقبتي وانا احاول الافلات منه وتمكنت من القيام والهرب الى غرفتي وأغلاق الباب من الداخل واخذ يتوسل الي ان افتح الباب ولكني رفضت ذلك مع انني لم أكن خائفة منه ومع كل توسلاتة اصريت على عدم فتح الباب وفوجئت انه يطلب مني فتح الباب وانه لن يكرر ما حدث وطلب مني العفو عنه وعدم اخبار والده بذلك ففتحت الباب واخذ يتأسف مني ويقبل رأسي وانا متبسمة واقول له انسى الموضوع ولن أخبر والدك بذلك فذهب لغرفتة ونام وانا كذلك ذهبت الى غرفتي ونمت وبعد اسبوعين تقريبا كان زوجي مسافرا في عمل له وابنه كان بالخارج وعند الساعة 12 ليلا سمعت صوت ابن زوجي يدخل البيت فقمت الى غرفتي واستلقيت على ظهري وتركت الباب مفتوحا والانوار مضاءة وكنت لابسة روب نوم خفيف ولم البس أي شي اخر سوى اللباس الداخلي وكان لون الروب أبيض ولون اللباس أسود داكن ولان بشرتي كانت بيضاء كالثلج فقد كان اللباس ظاهرا بشكل واضح جدا وتصنعت النوم واذا به يتجه نحو غرفتي متسللا على اطراف اصابعة ويطل بنظره نحوي ليتأكد انني نائمة وبالفعل اتقنت دوري وهيأت له بأنني مستغرقة في النوم فمد يده ورفع الروب عن جسمي واخذ ينظر ويتمعن بجسدى وخاصة نحو لباسي وهنا بدأت أسمع بوضوح أنفاسه وهي تعلو خاصة وأن الهدوء كان جليا ثم مد يده نحو شعري يتحسسه وهنا أنتفضت واعتدلت وجلست على حافة السرير ففزع ورجع الى الوراء فقلت له ماذا تفعل فتلعثم وأرتبك وقال كنت أحاول أن أغطيك خوفا عليك من البرد فنظرت ناحية بنطرونه فرأيت منطقة قضيبه مرتفعة فضحكت في سري وتصنعت الغضب فأقترب مني وقبل رأسي معتذرا وأحسست بحرارة جسمه من يده فقلت له هل تخاف علي حقا فقال أنه يحترمني ويعتز بي كثيرا ويتمنى أن يتزوج بواحدة جميلة مثلي فأجلسته عى حافة السرير وبدأت أمسح رأسه بيدي ووضعت رأسه على صدري وقلت له أرجو أن تتحقق أمانيك أذا كنت أنا كما تصفني فأخذ يحلف بأغلظ الايمان بأنه يحلم بذلك منذ دخلت بيتهم فأخذت أداعب شعره بأصابعي وأحسست به يرتجف فقبلته من رأسه قائلة أتمنى أن تجد أحسن مني فقال مستحيل لاأعتقد ذلك وطلب مني أن يقبلني على خدى فوافقت ولكني تعمدت بحركة سريعة من رأسي جعلت شفايفه تتداخل مع شفتي فأقتنصها وأخذ يمصها بشدة فدفعت لساني داخل فمه فأخذ يلحسه بلسانه فصابتني قشعريرة اللذة وأحسست بهياجا لاحدود له فممدت يدى أفتح أزرار بنطرونه لينطلق من بينها ماردا رهيبا كنت أحلم بأصغر منه بكثير فمد أصابعه يداعب حلمتي صدري النافرة ونزل بشفتيه عليهما يلحسهما ويمصهما فأزدادت نفورا وشعرت أن حلمات صدري ستنفجر ومددني على السرير ولاأدري متى نزع ملابسه فما أحسست الا وهو فوقي عاريا وشعرت بأصابع يديه تتسلل على جانبي فخذاي لتنتزع لباسي وأحسست برأس قضيبه يحك بظري بين شفري كسي فرفعت ساقي في الهواء وسحبتهما بيدي الاثنتين من تحت الركبتين نحو صدري لينفتح كسي أكثر فبدأ يدفع قضيبه المتورم شيئاَ فشيئا حتى أحسست وكأنه يفتح طريقا بين طيات مهبلي وبدأت اصيح وأرتعش آآآآي أأأأوي أأأأيه ه ه ه أدفعه أكثر آآآآوه نعم أكثررررر أريده في أعماقي أأأيه دعه يشق كسي بقوة آآآآخ آآآي وأخذ يحركه بسرعة شعرت معها بلذة لاتوصف وأخذت أصيح بآهات اللذه آآآآآآآآه آآآه آآآآآآآآآآه أسرع أسرع أريدك أن تخترق رحمي وتمزق كسي فأرتفع صوت تنهداته وأسرعت حركته حتى أحسست بدفقات قذفات منيه داخل أعماق كسي فأطبقت عليه بساقي وأنا اصيح آآآآآه آآآآآآآآآآي هووووووووووووه آآآي من شدة حرارة منيه التي بدأت تكوي بنارها مهبلي ورحمي وأستكانت حركاته ووضع رأسه جانبي كأنه غير مصدق بما حصل وبعد قليل نهض من السرير الذي ملآءه كسي بالمني النازل منه فشاهدت نقط دم صغيرة مختلطة به فسألني فقلت له لقد مضت أشهر كثيرة تعبت من عدها لم يدخل بكسي قضيب والدك وهذا اليوم كان قضيبك رهيبا بحجمه وطوله فلا تخف ففى المرات القادمة لن نرى هذا وسألني عن قذفه في كسي وهل سيسب الحمل فقلت له لاتخف فسأبدأ من اليوم بأخذ حبوب منع الحمل لانك أصبحت زوجي الحقيقي ففرح وهمس بأذني قائلا هل نعيد مرة ثانية لان قضيبه قد بدأ ينتصب فقلت له نعم هذا اليوم سنبقى حتى الصباح وكل ماينتصب قضيبك دعه ينام في كسي فرجع وصعد فوقي ثانية ثم دحس قضيبه في كسي الذي كان مايزال لزجا من سائل هياجي وبقايا منيه من القذفة الاولى وبقينا حتى الصباح حيث أصبح أبن زوجي هو زوجي الحقيقي الفعلي وكنا نمضي أحلى ساعات النهار وساعات الليل بغياب والده في الفراش كالعرسان الجدد