توثقت علاقتي بماهر ابن خالتي الذي اصبح مثل زوجتي : انيكه يوميا، يمص لي، ويغدق عليّ افخم الهدايا والعطايا التي لم اكن بحاجة لها فعلا ولكنها كانت دليل حب ومودة، والاهم من ذلك انه كان كنز معلومات بالنسبة لي فقد تعود ان يحكي لي كل ما يقع له وللعائلة السعيدة وكيف انه كان ينام في حضن امه حين يغيب ابوه وكيف كان يدفن رأسه في صدرها ويلامس جسدها وتلامس جسده ويتلصص على والديه في المرات النادرة التي كانا يمارسان الجنس، وقد دعاني مرة الى مشاهدة حفلة نيك خالتي وزوجها وفعلا شاهدنا كل شيء من خرم الباب وكانت اصابعي تداعب طيز ماهر ويديه على زبي، فوجئت ان العملية الجنسية بين خالتي وزوجها لم تدم طويلا، فقد قضى عمي ( زوج خالتي) وطره وقام بسرعة للاستحمام في حمام غرفتهما تاركا خالتي منكفئة على وجهها ، وكان واضحا انها لم تستمتع كثيرا، أما الأمر الأشد غرابة فهو أنها ظلت تدعك كسها إلى أن جاءت شهوتها وصاحبنا الطبل يستحم، الأمر الثاني الذي فاجأني هو أن زب عمي كان صغيرا جدا مثل زب ابنه ماهر وربما أصغر، أما جسد خالتي فيا للهول، ويا لإبداع الخالق فيما خلق، لم أر في حياتي ( حتى بعد ذلك) جسما أجمل من جسمها، ثديان متوسطا الحجم متكوران كرمانتين نضرتين، عنق أملس كالمرمر، بطن ضامر مثل ممثلات السينما، جسم بديع متنساق، طيز مستديرة لا كبيرة ودفشة ولا صغيرة، فخذان من العاج، عانة منتوفة بقي منها جزء صغير اعلى الكس، وللصراحة لم اشاهد كسها بوضوح ولكنني جننت من الإثارة واردت ان انيك الابواب والحيطان، فما كان مني الا ان نكت ماهر ثلاثة مرات بعد ان مص لي مرتين وانا في كل مرة اتخيل جسد خالتي بين يدي، بسرعة فائقة تجاوزت عقدة المحارم والقرابة وصرت افكر بخالتي ( التي ستصبح حماتي ايضا) على انها حبيبتي وعشيقتي واتمنى اليوم الذي افرغ مشاعري فيها، وقد صارحت ماهر بمشاعري فاحستت انه غار قليلا ولكنه اطمأن حين ادرك ان علاقتي بأمه ستوثق علاقتي به وتجعلها علاقة مشروعة بدون أي قيود.

قررت ان استخدم ماهر كطعم لاصطياد امه شجعته على النوم معها والاحتكاك بها أكثر، وعلى أن يفتعل تمثيلية تجعلها ترى زبه وتمسكه لتفحصه بحجة أنه يحس بألم فيه، وهذا ما جرى أما ما تلى ذلك فهو أنه قال لها أن زبي أكبر من زبه بأكثر من مرتين وقد أشار لها بيديه إلى طوله، طبعا لم يعترف لها بعلاقتنا وادعى اننا استحممنا معا، وقد اخبرني ان عينيها انفتحتا على اتساعهما وأنها سألته عن أدق التفاصيل فيما يخص زبي وميولي الجنسية وعن علاقاتي به ( يبدو أن غريزة الأم جعلتها تحس ان بيننا علاقة غير طبيعية)، وعن نظرتي لابنتها مي عروسة المستقبل ، وما فاجأني أكثر أنها قالت لابنها انها لا تمانع ان ينام معي وان يكون بيننا علاقة من أي نوع كان لانها تحبنا نحن الاثنين وهي واثقة بأنني لن أؤذيه.
في يوم من الايام كان زوج خالتي مسافرا في اشغاله والبنت والولد خارج المنزل في زيارة لأعمامهم، وبقيت انا وخالتي وحدنا، احسست انني امام امرأة اخرى غير تلك الخالة الجادة التي عرفتها من قبل ( غير ما عرفته من ابنها)، طبعا اظهرت حرصا غير عاديا على ارضائي: هل ينقصك شيء، ماذا تريد ان تأكل اليوم، ماذا تشرب، هل تفكر أن نخرج الى أي مكان، هل ينقصك شيء من فلوس او ملابس ،كانت ترتدي قميص نوم حرير يكشف تفاصيل جسدها الرائع، وصدره مفتوح يكشف الجزء الأعلى من صدرها، وقد لاحظت انني تعلقت بذلك الجزء من جسدها الذي كان مثل القشطة، فضحكت وسألتني هل تحب مي فعلا أم تشعر أنك مغصوب عليها ، قلت طبعا احبها، اليست ابنتك
قالت وما علاقة انها ابنتي بالحب
قلت احبها لأنها تشبهك، واتخيل انها ستكون مثلك عندما تكبر
ضحكت وقالت انها ستتعبني وتغلبني اذا اصبحت مثلها، سألت كيف
قالت انا مطالبي كثيرة وصعب ان يلبيها أي رجل
قلت هل تقصدين المال والفلوس، ساشتغل وابني نفسي مثل عمي
قالت لا ليس هذا ما اقصده، هناك حاجات اهم للمرأة ستفهمها عندما تكبر
احتججت وقلت وهل انا صغير في نظرك
نظرت الى موقع زبي وقالت : لا اعرف ربما لديك حاجات كبيرة ، هنا قالت لحظة اريد ان اتأكد من اغلاق كل الابواب والشبابيك حتى لا يأتي احد فجأة، ولما عادت قالت اسمع اريد ان يكون هذا اليوم مختلفا ، اريد ان نتحدث في اشياء كثيرة، وربما نعمل اشياء غير عادية لأنك ستكون زوج ابنتي واريد ان اطمئن على انك ستسعدها
قلت حاضر، احضرت زجاجة شمبانيا من خزانة زوجها وجلست بجانبي على الكنبة، وسألتني هل سبق ان قبّلت مي، ارتبكت وقلت يعع…ني ، مرة او مرتين على السريع
وهل داعبت صدرها، قلت يعني مجرد مداعبات بريئة
ثم القت في وجهي قنبلة: وهل تفعل معها مثل ما تفعل مع ماهر
احمر وجهي واصبحت مثل الفأر المذعور الذي يريد الهروب الى أي مخبأ، وارتبكت ما ما ما
قالت اسمع انا مش صغيرة واعرف كل ما يدور في هذا البيت، لا امانع ما تفعلانه انت وماهر، ولكن انت رجل ويجب ان تدله وتشجعه على ان يحب بنتا من البنات ويتزوج، وافعل به وبزوجته بعد ذلك ما شئت شرط ان لا تفضحه او تحطمه، ثم شددت بصوت آمر، مي افعل بها ما شئت ولكن ممنوع الاقتراب من كسها، ممنوع ان تفتحها
اطربني حديث الكس، ولكني ظللت متلعثما : ولكن ولكن، قطعت علي التردد واللعثمة واقتربت مني واغتصبت مني قبلة نهمة طويلة شبقة دامت لدقائق طويلة اصبح زبي بعدها مثل الفولاذ وخاصة عندما اقتربت يدها منه وبدأت تداعبه بقوة
قالت: اعرف كل ما تفكر به يا عفريت، وانك تريد ان تنيكني ، وانا ايضا راقبتك وراقبت زبك الطويل وهو يخترق طيز حبيبي ماهر، هذا الزب لي انا، الكس الوحيد المسموح له بمداعبته وضمه هو كسي انا من اليوم حتى يوم دخلتك من مي، فاهم والا اقطملك اياه ، وانهالت بعدها على زبي بعد ان اخرجته لثما ومصا وتقبيلا
امسكتها وبطحتها ارضا ورفعت رجليها وادخلت زبي في اعماق كسها الجميل الضيق، واخذت تصرخ صراخا هائلا ربما افاق منه من في القبور، حتى جاء ظهرها ثلاث مرات واعترفت لي بعدها انها اجمل نيكة في حياتها، ومن يومها اصبحت خالتي حبيبتي وحماتي وعشيقتي وزوجتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *