بعد كده قامت وقالت لوالدتي: هأمشي أنا دلوقتي علشان عندي غسيل بدري. وأنا قلت لها: أنا خارج أقعد مع صحابي على الناصية. عملت نفسي طالع مع صحابي ودخلت على بيت بنت خالتي وقفلت الباب ورايا بسرعة، وبدأت أبوسها من بوقها، وهي تقول لي: بالراحة لحسن حد يسمعنا. بفضلتأبوس فيها وهي شدتني على الصالة، وأنا زي المجنون عمالة أبوسفيها وفسي أنيكها وبدأت أرضع في شفايفها وأدخل لساني في بوقها. قالت لي: بالراحة شوية. قلعتها الجلابية وكان عندها جوز بزاز كبيرة ملهاش حل. بدأت أرضع فيهم وأعصرهم مع بعض، وهي قلعتني البنطلون ومسكت زبي تلعب فيها وبدأت تبوس فيها وترضع منه وأنا مش قادر أتحكم في نفسي، وجبتهم في بوقها. بلعت حبة منه والباقي جاه
على الأرض. قالتي لي: جيبتهم بسرعة يعني؟ قلت لها: ما قدرتش أستحمل وأنتي بترضعي في زبي والنيك معاك ممتع. بعدها قالت لي: أنا عرفاك راجل ومش هتقول لحد وأنا هوريك اللي عمرك ما شفته، أنا عايزك تبقى راجلي وتمتعني وأمتعك. قلت لها: متخافيش أنا نفسي من زمان أكون رجلك وأمتعك، خلينا دلوقتي نرجع للنيك مرة تانيو. بدأت أبوس فيها من تاني ولقيت بوقها مزز من المني بتاعي لما جبتهم ونزلت على صدرها أرضعه وإيدي حطتهالها في البنطلون والكيلوت وهي ساعدتني ودخلت رأس زبي في كسها بعد ما هي شادته وحكته في شفراتها. وأنا بدأت أدخله فيها وهي بدأت تتأوه: آآآآه آآآه تعبانة نيكني كمان. وأنا هيجاني زاد وبدأت أدخله وأطلعه وهي تقول ليك آآآه آهههه آآآآممممم وأنا بدأت أجيبهم وهي صرخت جامد: آه آه آح آح دخله دخله متطلعوش. وضوافرها داخلة في ضهري ونزلت على بزازها أبوس فيها وعضتني في زبي وبقيت ترضع فيه، وبعد كده دخاه في كسها وكملت نيك فيها، وكانت دافية أوي. نيمتها على الأرض، ويقت أدخل وأطلع من كسها، وكانت كسها دافي على الآخر. وبعد كده كملت لنيكة بأني نكتها المرة دي من طيزها اللي كانت كبيرة أوي وخرمها ضيقة لغاية ما فضيت لبني في خرم طيزها وأنا بأغلي من المحنة اللي حرقتني.
بعد تلات أيام كنت لوحدي في البيت. دخلت عليا بنت خالتي وكان زبي وقف، والنار مولعة فيه وأول ما شوفتها رحت قايم جري عليها وبدأت أبوس فيها وأنا عطشان للنيك معاها، وهي زي وأبتدينا نبوس بعض. كان هي هيجانة عليا وبدأت ترضع في زبي وحطيته بين بزازها الكبيرة وأنا بحك في حلماها الوردية وأقفل بزازها على زبي، وبعد كده رضعت في بزازها ودخلت زبي في كسها، وكان دافي وحنين على الآخر، وفضلت أنيك فيها وأنا هيجان. قالت لي: ما تبطلش لغاية ما اشبع من زبك. كان كسها سخن بشكل مش طبيعي وفضلت أدخل زبي وأطلعه والشهوة كانت عالية في جسمي أوي وحسيت إن بنت خالتي هيجانة معايا.ولما حسيت إني قربت أجيبهم طلعت زبي وإديتهولها علشان ترضعه وجيبتهم على وشها. وفضلنا نضحك وبعد كده خدنا دوش سوا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *