بدأت حكايتي مع الجنس الحقيقي وأنا عندي 18 سة لإن النيك ما كنش يتعدى عندي الدعك في زبي أو بعض المحاولات التي لا ثمن ولا تعني من جوع، بس أنا مارست أول نيكة كاملة مع بنت خالتي المتحوزة والي كانت ساكنة جنب بيتنا وهي أكبر مني بحوالي 10 سنين، وهي بشرتها سمراء وكانت شغالة في شركة بتعمل في مجال التأمينات، وكان جوزها بيشتغل في شركة بتوزع الالخشب فكان بيغيب التلات والأربع أيام ورا بعض في الأسبوع بسبب شغله.وكنا لازقين جنب بعض في السكن وهي دايماً عند والدتي لإننا كنا عايشين أنا ووالدي ووالدتي بس بعد جواز أختي. كانت ساعتها بنت خالتي دايماص في بيتنا لغاية ما بقى الوقت اللي بتقضي في بيتنا أكتر من وقتها في بيتها بسبب تعلق أمي بيها، وكانت بتضحك كتير وتدلع عليا بإيديها وأنا باعتبرها زي أختي الكبيرة. وفي يوم كنت لبست وعلى وطالع علشان أسهر مع صحابي وهي كانت قاعدة مع والدتي في الصالة. قالت لي: ايه شكلك خارج يعني تعالا أظبطلك هدومك. روحتلها ووقفت قدامها، وكانت والدتي دخلت الطبخ. بدأت تعدلي التي شيرت وكات زبي بدأ يقف شوية. حططت إيديها عليه وهي بتعدلي البنطلون وابتسمت وغمزت لي لغاية ما زبي وقف على الآخر. طلعت على طول لإني خفت لأمي تشوفني كدا بس مسهرتش كتير لإني كنت قاعد بفكر في اللي عملته معايا. بعد ساعتين رجعت البيت وأمي سألتني: مالك ما أتخرتش يعني. و بنت خالتي ضحكت وغمزت لي. أمي قالت لي:العشا بتاعك في المطبخ. و بنت خالتي قالت لي: استنى شوية لما اسخنهولك. دخلت معايا على المطبخ وأنا زبي وقف وباين تحت البنطلون. قالت لي: مالك مش قادر تصبر. ورجعت حطت إيديها على زبي، رحت شديتها وبستها من شفايفها، وهي بدأت تمص في شفايفي وهاجت على الآخر. وبدأت تسخن في العشا، وأنا مكنتش قادر أستنى وقفت وراها وبدأت أنيك فييها. نزلت البنطلون، بس هي قالت لي:مش دلوقتي بالليل. رجع والدي من برا ودخل علشان ينام وأمي بدأت تسرح في النوم. وأنا و بنت خالتي بنحك في عيونا وبنفكر في النيك.
بعد كده قامت وقالت لوالدتي: هأمشي أنا دلوقتي علشان عندي غسيل بدري. وأنا قلت لها: أنا خارج أقعد مع صحابي على الناصية. عملت نفسي طالع مع صحابي ودخلت على بيت بنت خالتي وقفلت الباب ورايا بسرعة، وبدأت أبوسها من بوقها، وهي تقول لي: بالراحة لحسن حد يسمعنا. بفضلتأبوس فيها وهي شدتني على الصالة، وأنا زي المجنون عمالة أبوسفيها وفسي أنيكها وبدأت أرضع في شفايفها وأدخل لساني في بوقها. قالت لي: بالراحة شوية. قلعتها الجلابية وكان عندها جوز بزاز كبيرة ملهاش حل. بدأت أرضع فيهم وأعصرهم مع بعض، وهي قلعتني البنطلون ومسكت زبي تلعب فيها وبدأت تبوس فيها وترضع منه وأنا مش قادر أتحكم في نفسي، وجبتهم في بوقها. بلعت حبة منه والباقي جاه
على الأرض. قالتي لي: جيبتهم بسرعة يعني؟ قلت لها: ما قدرتش أستحمل وأنتي بترضعي في زبي والنيك معاك ممتع. بعدها قالت لي: أنا عرفاك راجل ومش هتقول لحد وأنا هوريك اللي عمرك ما شفته، أنا عايزك تبقى راجلي وتمتعني وأمتعك. قلت لها: متخافيش أنا نفسي من زمان أكون رجلك وأمتعك، خلينا دلوقتي نرجع للنيك مرة تانيو. بدأت أبوس فيها من تاني ولقيت بوقها مزز من المني بتاعي لما جبتهم ونزلت على صدرها أرضعه وإيدي حطتهالها في البنطلون والكيلوت وهي ساعدتني ودخلت رأس زبي في كسها بعد ما هي شادته وحكته في شفراتها. وأنا بدأت أدخله فيها وهي بدأت تتأوه: آآآآه آآآه تعبانة نيكني كمان. وأنا هيجاني زاد وبدأت أدخله وأطلعه وهي تقول ليك آآآه آهههه آآآآممممم وأنا بدأت أجيبهم وهي صرخت جامد: آه آه آح آح دخله دخله متطلعوش. وضوافرها داخلة في ضهري ونزلت على بزازها أبوس فيها وعضتني في زبي وبقيت ترضع فيه، وبعد كده دخاه في كسها وكملت نيك فيها، وكانت دافية أوي. نيمتها على الأرض، ويقت أدخل وأطلع من كسها، وكانت كسها دافي على الآخر. وبعد كده كملت لنيكة بأني نكتها المرة دي من طيزها اللي كانت كبيرة أوي وخرمها ضيقة لغاية ما فضيت لبني في خرم طيزها وأنا بأغلي من المحنة اللي حرقتني.
بعد تلات أيام كنت لوحدي في البيت. دخلت عليا بنت خالتي وكان زبي وقف، والنار مولعة فيه وأول ما شوفتها رحت قايم جري عليها وبدأت أبوس فيها وأنا عطشان للنيك معاها، وهي زي وأبتدينا نبوس بعض. كان هي هيجانة عليا وبدأت ترضع في زبي وحطيته بين بزازها الكبيرة وأنا بحك في حلماها الوردية وأقفل بزازها على زبي، وبعد كده رضعت في بزازها ودخلت زبي في كسها، وكان دافي وحنين على الآخر، وفضلت أنيك فيها وأنا هيجان. قالت لي: ما تبطلش لغاية ما اشبع من زبك. كان كسها سخن بشكل مش طبيعي وفضلت أدخل زبي وأطلعه والشهوة كانت عالية في جسمي أوي وحسيت إن بنت خالتي هيجانة معايا.ولما حسيت إني قربت أجيبهم طلعت زبي وإديتهولها علشان ترضعه وجيبتهم على وشها. وفضلنا نضحك وبعد كده خدنا دوش سوا.