انا احمد من العراق عمري 27 سنة وزوجتي داليا 29 سنة تعرفت عليها على احد مواقع التواصل الاجتماعي وطالت علاقتنا حتى تزوجنا قبل 3 سنوات ولدي من منها طفلة مريم اعشقها.
انا وزوجتي كنا نمارس الجنس بشكل اعتيادي مثل اي زوجين ولم نكن حتى نستخدم الشتائم كالتي يستخدمها الازواج بينهم خلال ممارستهم الجنس وكان بيننا احترام وخجل الى حد كبير لانها من بيئة عشائرية وقبلية متشددة وانا كذلك.
في يوم ما قبل سنة تقريبا وخلال ازمة كورونا حيث تم فرض علينا لبس الكمامات ، كنت عائد الى من العمل ومررت الى سوق بغداد الرئيسي عبر منطقة اسمها باب المعظم، وهناك ركبت الباص العمومي او ما يسمى ” الطابقين وكان حينها مزدحما بشدة ، فحاولت الدخول اكثر والصعود الى الاعلى لكن كان الامر ذاته بالزحام فوقفت قرب امرأة ترتدي ملابس سوداء مع **** بغدادي ونظارات شمسية وكمامة وكان حينها شخص مراهق يقف قربها ويحاول ان يلمسها ، وهي كانت متضايقة ولم يكن هناك مهرب منه فضربت يده اكثر من مرة لكنه لم يتوقف وهي تخشى الفضيحة وفي الاخر قررت الصمت فهو قرر العبث بمؤخرتها وهذا المنظر لم يكن واضحا الا لي اذ كان الناس منشغولين بحر الصيف وانشغالهم بهواتفهم.
وضع المراهق يده على مؤخرتها وتمادى اكثر بان غير مكان يده الى كسها من فوق الملابس وهنا انا لم شعرت بهياج غريب وقضيبي ، ورأيت عين الطفل تأتي بعيني وهو ابتسم وانا ابتسمت له، لا ادري لماذا قررت الاقتراب منهم بين الحشد ووقفت خلفها اغطي له حتى لا احد يرى ومددت يدي مع يده اتلمس خلفيتها ويدها تتمسك بشده بالسيارة، كنت اتمنى ان اضغط على صدرها لكن الخوف من الناس واثارة الشك اوقفني، لكن ما اثار دهشتي جرأة المراهق الذي قد يبلغ من العمر 15 عاما قام بادخال يده من فوق التنورة ويبدو انه وصل الى مهبلها وبدأ بمداعبتها، وشعرت بهذه المرأة ترتعش من الشهوة فما كان مني الا ادخلت يدي من خلف على خلفيتها وكانت يدي ويد هذا المراهق تلتقي بين حين واخر وكانت مياه مهبلها تسهل وصول اصابعي واصابه، واستمر هذا الوضع مع هذا الزحام 45 دقيقة حتى وصلنا الى منطقة باب الشرقي حيث شعرت بانها ارتعشت بشدة وقذفت كثيرا ، وهنا رأيت ان المراهق شعر بالانتصار ومسح يده بملابسها وسحب هاتفه طالبا بكل جراة لها اكتبي رقم هاتفك هنا لكن بصوت خافت، فوجدتها باستسلام تكتب رقم هاتفها وقال لها اكتبي اسمك فكتبت داليا، وحينها انسحبت هي مباشرة ونزلت ، وهنا ابتسم هذا المراهق لي كأنه انتصر وقال لي عاشت ايدك.. (شسوينه بيها خطية)، واتمنى تتصل بيه اعطيتها رقمي لكن المشكلة ماعندي مكان، فاخبرته سريعا طمعا بالحصول على رقم هاتفها ، انا عندي مكان، ففرح وقال لي يعني استطيع بالمستقبل ان اتي اليك قلت نعم، فاعطاني رقم هاتفه ، واشترطت عليه ان يعطيني رقم هاتف هذه المرأة، فاضطر للموافقة مرغما، لكن الصدمة هو ان رقم الهاتف كان محفوظا عندي وكان ” زوجتي الغالية.
هنا شعرت بصدمة كبيرة وكأن الحياة تدور ، هل هذه المرأة التي كنت اداعب واساعد هذا المراهق بمداعبة مهبلها كانت زوجتي، الكثير من الافكار والقصص عصفت بذهني لم ادري متى وكيف حتى وصلت الى المنزل وكانت هي ايضا يبدو سبقتني بدقيقتين او 3 وما زالت ترتدي ملابسها،
لم ادري لماذا اول ما رأيتها انتصب قضيبي مباشرة كأني شربت حبة فياجرة اقتربت منها وعانقتها وامتصصت شفاهها ، هي كانت مستغربة لكن قد تكون هي تنتظر ايضا اذ بعد 4 ثواني هاجمت شفاههي بشدة وكانت تشعر بالهياج كثيرا وسريعا رميت ملابسها وملابسي ونزلت الى مهبلها الحس به وهذه اول مرة اقوم بذلك، ورأيت مياهها ما زالت ومعها العرق جراء الحر وملوحة الجو كان على لساني مثل العسل ..هي مسكت رأسي وضغطت على مهبلها بقوة حتى قذفت شهوتها بقوة في فمي وشربت مياهها كلها، وبعدها ادرتها وقمت بادخال رأس الزبي الى كسها الذي دخل سريعا جراء المياه الكثيرة وعندما اغمضت عيني واستذكرت المراهق الذي لعب بلحم شرفي وتخيلته ينكحها بقضيبه وبسرعة انفجرت شهوتي داخلها بقوة
في الجزء المقبل المقبل سنرى كيف تبدو علاقتي بهذا المراهق وهل ستتصل به زوجتي الغالية داليا واين تتجه بنا الحياة