جوزي سافر على تركيا ايشم الهوى مع جروب سياحي وأولادي راحوا عند ستهم وسيدهم وظليت لوحدي، في زميل إلي في الشغل دايما وأنا ماشية تحديدا على الدرج بكون بطلع على طيزي، هو لطيف بس أنا بشعر انو دايما بشتهيني، وبيجي يوميا عندي على المكتب بشرب القهوة وبنتحدث دايما عن الشغل والحياة، بعمل حالي مش منتبهة هو بكون يطلع على بزازي.
اليوم كان عندي في المكتب، كنت أحكي معه بحكي بحتمل أكثر من تفسير، وله معاني جنسية، بسألو عن انتفيروس للكمبيوتر، حكالي في معاي على الفلاش ممري، بحكيلو شكلك مستعجل، حكالي امبارح اشريت أنا وصحابي كل واحد بنطلون، ما قايسنهم، اشتريناهم على النمرة، صاحبي كان البنطلون عليه كويس، وانا تبعي كان طويل بدي أبعث المراسل ايجبلي أصغر نمرة، ابتسمت، وحكيتلو أنا بحب الطويل، وتطلعت على بنطلونو تحت الحزام، وحكيتلو اطلعو تني أشوفو، اتلبك شوي، وحكالي شو؟ حكيتلو الفلاش ممري وضحكت. بعدها طلبت منو ينزلي برنامج الانتفيرس على الجهاز، حكالي في النود ، والكاسبر شو بدك أنزلك، اتطلعت على بنطلونو وبتسمت قلتلو اللي بنزل منك حلو وزاكي، حكالي مش عارف مالك اليوم، أطلع الفلاش ، حكيتلو هات ادخلو!!! بدا يضحك، اعطاني الفلاش، بعدها قلتلو لف وراي تعال دخلو انت!!!! حكالي طبعا في الكمبيوتر!!!! حكيتلو مطرح ما بدك، لف ورا المكتب ودخل الفلاش مكانو، حكيتلو ع السريع دخلتو؟؟!!! بدا اينزل فيه، بعد ما نزلو وبدو يلف من ورا المكتب أنا اتحججت أني بدي أكتب على ورقة، كنت واقفة على رجلي وفاصعة طيزي لما مر من ورا طيزي ارجعت شوي لورا حتى لامست بطيزي بنطلونو ، هو شعر بالحركة، بعدين أبعدت اشوي حتى يخرج بعد ذلك قلتلو كيف قالي الشو ضحكت وقلتلو النود وضحكت .
كان فاهم علي كل كلمة حكيتها، حكيتلو يقعد بعد ما قعد قلتلو بعرف انك عزابي، وساكن انت وثلاثة شبان صحاب إلك، شو رايك أزوركم اليوم بعد الدوام، بس احكي معاهم قبل كل شي، قلي إسا بحكي معاهم، فعلا حكا وقالهم بالحرف الواحد بتفك عن حبل المشنقة، بعد ما خلص تلفونو قلتلوا اصحابك اكبار في الحجم والعمر، حكالي في العشرينات كلنا، وحجمهم مثل حجمي بس فيهم واحد سمين، سألتو إذا كان في إلهم تجربة في الجنس ، حكالي فقط في مشاهدة الأفلام، بس إحنا بنعجبك.
اتفقنا انروح بكير أخذنا إذن لمغادرة العمل، وذهبنا للبيت اللي ساكن فيه كل واحد لحالو حتى لا نثير الانتباه، البيت منفصل وله حديقة، حكالي العنوان، وقالي أنا بستناك على الفرندة مقابل الشارع، أخذت تكسي، وعلى الوصف وصلت العنوان ، شوفت سمير على الفرندة، نزلت وحاسبت التكسي، مشيت حتى دخلت حديقة البيت، وهي يدوب واسعة شجرتين زيتون، اطلعت الدرجات الخمسة، قبل ما اضرب الجرس فتحلي سمير الباب، فوتت على البيت، وحكيت واااااو صحابو لسمير في البيت، سكر سمير الباب، والتف و وصحابو حولي، وبدا كل واحد ايمد ايدو، شباب امأيري معاها، وصار كل واحد بدو يحضني ويبوسني، وإديهم تلعب ببزازي، وطيزي وكسي، خفت منهم وقلت إسا بمزقو ملابسي، حكيتلهم هدو اشوي قبل كل شي بدي أحكي معاكم، بس ابعدو اشوية، حكالهم سمير شوي ابعدو يا شباب، ابعدو وجلسو على الكنباية، حكيتلهم مش هيكه بتمارس الجنس، أنا بعذركم مش امجربين انتو، بس أنا بعلمكم، ورايحين تنبسطو، بس ردوا علي، حكو طيب. حكيتلهم انتو بتشاهدوا أفلام الجنس، قالوا نعم. قلتلهم رايحين نعمل مثلهم، وريحين ننبسط، تعالو: وقفو وأنا بدأت أمشي وأتمايل، حتى اوصلتهم، وبدأت أبوس شفايف الأول بشهوة والثاني والثالث وهم ايديهم اتحسس برفق على كل مكان في جسدي، بعدها انزلت على ركبي، وهم امحاوطيني، مديت ايدي على ازبابهم، من فوق البنطلونات كانت نافخة بلاطين القماش اللي لابسينها، وبدأت أحسس عليها وأدعكها ، كانت مثل الحجارة صلبة، بدأت أبوس بزبابهم من فوق البلاطين وألحسها، بعدين فكيت احزمة البلاطين بنطلون بنطلون ، ثم شلحتهم بلاطينهم ، واحد واحد، كلنت ازبابهم امعبية كلوتاتهم، حسست عليها وأخرجت الزب الأول وكان زب سمير لأني كنت ملاحظة ضخامتو وهذا الشي اللي بحلم فيه، اشي مش معقول حلاوتو وكبرو ، لونو بني، طويل أطول زب كان بالحفلة، أكثر من 20سم، معوج قليلا للأعلى لحستو بشويش من جهة بيضاتو تني اوصلت طائيتو وضعتها في ثمي، انتقلت للثاني زبو أشقر، معقوف لأسفل قليلا متوسط الحجم يعني 13سم، بس قياسا لزب جوزي جنة، جوزي زبو يا دوب 7 أو 8سم، والثالث أقرب لونو للزهر المخلوط بالأحمر، طويل ومتوسط السماكة، طولو يعني بقارب 20سم، ومعقوق قليلا للأعلى، بعبر عن شموخ، والرابع السمين زبو متوسط الحجم ومستقيم ولونه بني، بس بيضاتو كبار، بدأت ألعب بزبابهم بفرح ، وجنون، وهم الأربعة يتأوهو وأنا مبسوطوة، بدا كل واحد منهم ايقرب زبو على فمي، وأنا بلشت أمصلهم واحد واحد، مش معقول الشهوة اللي كانت عندي مش مصدقى حالي دفعة وحدة أمام أربع زباب، كنت أهز لثنين بزبابهم واثنين أمصلهم بالتناوب، ولما الواحد منهم يطلع زبو من ثمي أصير مثل اللبؤة أأحاول أرجعو أو أخذ الثاني، كانو شايفين قديش أنا ممحونة، كانو يبعدو شوي ازبابهم حتى يمحنوني أكثر أو يعطوني بيضاتهم ألحسها وأمصها، وأحيانا كانو يطلع الواحد زبو من ثمي ويضربني في ضربات خفيفة على فمي، وأحيانا على خدي وعلى رقبتي، شوية إللا بحكولي هسا بتيجي اضهورنا ، قلتلهم استنوا اشوي، اشلحت البنطلون والبلوزة والملابس الداخلية ، وقربت عليهم، افهمت انها أول تجربي، ومش رايحين يتحملوا، قربت عليهم وحكيتلهم أنا بمصلكم ازبابكم بالدور، انتو الأربعة، واللي بيجي ظهروا يحكيلي، بدي اتحمموني بحليب ازبابكم، أنا كنت بحلم بالمص وحليب الزباب، زوجي متخلف ما برضا حتى أمصلو زبو، إللي هو بلشت أمص للأول والعب بزباب اثنين ، وبعدها ايبدلو والرابع بلعب بزبو، أول واحد كان الناصح، وأنا كنت متعمدي أمصلو أكثر واحد، اشوي اللي بحكي أجا ضهري، بدأت أمص بعنف، كنت أدخلو كلو بفي، بعدها صرت أهزلو فيه بقوة حتى صاح فتحت ثمي وبدا يقذف بحليبو على وجهي وثمي ويسقط على صدري ، صاح الثاني اللي ماسك زبو وبدا يقذف على وجهي بغزارة، ممكن نصف كاسة شاي بلشت أعصرلهم زبابهم، الاثنين الباقيين بقذفو على كتفي ورقبتي وصدري، وقفوا مستسلمين الأربعة أمامي، وزبابهم كلها حليب، وشعرت أنا بانتصاري عليهم، اطلعت بعيني على عنيهم وببسمات ، ومسكت الزبين لكبار وبدأت أفرك الحليب بيهم على خدودي ورقبتي وصدري،وحكيت للاثنين الثانيين ايقربو علي وقلتلهم هاتو تأمصلكم، بدأت أمصلهم وأنظفلهم بزبابهم، طلبت منهم أتحمم، فعلا اتحممت وسكرت الباب على حالي، وبعدين خرجت ، كانوا متحممين في الحمام الثاني، رحنا على إحدى الغرف قربنا سريرين من بعضهم البعض، ونمت بينهم، قربو كلهم علي ازبابهم وأنا بدأت أمصلهم وألعب بزبابهم، كانت اديهم تفرك ببزازي وانا مستمتعة، وكمان بكسي اللي امتأ ماء وبدا ينزل منو،كلهم قربوا مع بعض بدهم اينيكوني، قلتلهم ما بينفع هيكا، وطابت منهم يسمعوني شو بحكيلهم، قلتلهم بالأول سمير بنام على ضهرو وأنا بقعد على زبو وبعد ما أشعر بإنو في وضع يسمح فتحت الشنطة وأخرجت مرهم، وأشرت على أبو الزب المتوسط الحجم مش الناصح التاني، قلتلو انت بتفرك فتحت طيزي بالمرهم، تنها تتمدد، وبعدها شوش شوش دخل زبك، وما اتحركو حتى أحرك حالي أنا، وأشرت على أبو الزب لكبير وحكيتلو أنا بمصلك انت والناصح بعدين منغير الأوضاع، وافقو، نام سمير على ضهرو مسكت زيو وبدأت الحسلو اياه وأمصو وألعب بي بلساني، كان اللي بدو اينيكني من طيزي بلش يلعب فيها مش قادر يتحمل، وأنا بقمة المتعة، قعدت على بطن سمير لاعبت كسي بزبو، وشو فرحاتني لزبوا الكبير وشو حابي اشعر بي بكسي، قعدت عليه شوي شوي، حتى دخل كله وبديت أتأوه وأهز، كنت شاعرة بسماكة زبو وطولو بكسي الغرقان بماء الشهوة وماسك ازباب اثنين باديي وبلعب فيهم وبمص هذا وبعدين هدا، حضني سمير وشدني لصدرو والاثنين اللي قبالي متسابقين مين بدو أمصلو أكثر هم مستمتعين وأنا طايره من الفرح وزبابهم بثمي، حسيت باصبع بدخل طيزي بهدوء وبعدين اصبعين، وبلشو يتحركو بهدوء كان في ألم بس شوي شوي راح، وبعدين سحب أصابعو وبدا يفرك زبو بطيزي، وأنا مش عارفي أحكي من الزب لكبير إللي بثمي، اطلعت الزب من ثمي وأنا أتأوه، وكنت ألحس بي بلساني، وقلت للي وراي حبييييبي بترجاك نكيني بسرعة من طيزي، ضغت بزبو على فتحت طيزي، دخلو شوي شوي بدا اهز ما لحق اهز اشوي إللى أنا من النشوة جاي ضهري وبصرخ وبحرك كسي وطيزي على ازبابهم بشكل عنيف، حكيتلهم بترجاكم ضلكم نيكو فيي، كان الجميع اعصر بزازي، بعد اشوي بدلو، قلت لسمير خليك انت، وراح السمين وراي، وبلش انيكني بزبو، بس أن فعلا كنت مستنيه أبو زب اكبير اينيكني من طيزي، بعد اشوي بدلو، راح أبو زب اكبير وراي وأنا مبسوطة لأنو بدو اينيكني من طيزي، كنت وانا أمصلو اياه كنت أحكيلو محلى زبك بدي اتنيكني بي بعنف من طيزي، كنت أحكيلو بدي ادخلو بطيزي للبيض لهون حبيبي وأنا أمصلو ببيضاتو، راح بزبو لكبير جهة طيزي، يـ اااااااـا هسة زبين اكبار بدهم اينيكوني، إسا بشعر بعملقة الزباب الكبيرة وهي بتدخل وتخرج من كسي وطيزي، وفعلا بلشو اينيكو في ، اللي كان ايثير المتعة أكثر فيي انهم عصروني عصر، كان حكيهم عن متعتهم بنيكي يثير المتعة بداخلي أكثر، كان أكثر شيء يبسطني لما يحكولي حنيكك حتى نسكرك من النيك.
اشتغلنا على كل الأوضاع بمتعة اكبيرة وأنا مسنيكية، أكثر من نصف ساعة ما فضي ثمي او إدي أو كسي أو طيزي من الزباب اللي ايحبها القلب، حكيتلهم قبل ما ايفضو حليبهم، بدي اثنين ايفضو بكسي وطيزي، واثنين على وجهي وثمي، السمين كان بجنبي أمصلو ، والثاني حكيتلو اينيكني بين بزازي، بزازي كبار وحلوين للنيك، كان اينيكني فيهم وأمصلو وأمص للسمين، وبعد اشوي فعلا اغرقت بالحليب، مسكت ازبابهم واحد فركت ببزازي، والثاني بوجهي ومصيتلهم اياهن وهما يلهثو، وبلش بعدها النيك من كسي وطيزي يزداد هزو، وشعرت انهم على وشك القذف ش، شجعتهم اينيكوني بقوة أكثر، ما هي إلا لحظات حتى انفجر صوتهم بالتأوه وبديت أشعر بطيزي وكسي بغرق بالحليب، شال الأول زبو وأنا قمت عن زب سمير ونمت على ظهري تعبانة وكل واحد منهم جبلي زبو تنظفلو اياه بثمي، نظفتلهم اياهن بس كنت نعسانة مستسلمة للمتعة مسكرة عنيي وهم بدأوا يفركون زبابهم برقبتي ووجهي وصدري، بعد اشوية قمت عن السرير ورحت اتحممت، والبست، قبل ما أخرج حكالي السمين وقت ما بدك احنا جاهزين بس نسقي مع سمير
حبايبي أنا اليوم اكتشفت السعادة، أنا اليوم عشتها بكتبلكم اياها والمتعة لا زالت بجسدي، كسر الحاجز مع سمير لا بد منو كان، وعلى فكرة بعد ما روحت بساعتين تلفنلي سمير، وطلب موعد جديد، بس أنا وإن كنت حابة، بل مستقتلي، بس أنا مش هبلة، خليهم ينمحنو أكثر بس خلال اليومين الثلاث لا بد من جولة مع الشلة، أنا بكتبلكم وقاعده بتخيل ازبابهم