انا بدر ٤٢سنه دلوقتى من ساعة ما وعيت وكبيرت ١٦ عام وعرفت يعنى ايه متعه على ايد ابن خالى اسمه مصطفى الاكبر من بثلاث سنين وكان بكل الطرف يختلى بى فى بيتهم او حظيرة المواشى الخاصه بهم وكان ينتظر حتى اطلب من انى اريد ان اذهب الى الحمام كان يقول لى لا تفعل حمام ال اذا امسك زبرك ومن خجلى كنت اسكت وكان يذهب معى ويمسك زبرى وبعد ان انتهى من التبول كانت القاعه بلدى وانا جالس يمسك زبرى ويغسله ويدعكه بيده والصابون وانا بغير ارده منى وقف زبرى وهو يضحك عليه ويقول لى زبرك كبير وجامد بقيت دكر ياد وجامد وانا تشجعة وتكلمت وقلت لهو مش هيكون اكبر من زبرك قال لى لا احنا نقيس وال يكون زبره اكبر ينيك الثانى قلتله مقدرش اعمل كده مستحيل قال لى متخفش مش هندخل ازبرنا من بره بس قلت له ماشى
وقفنا قدام بعض وكل واحد ماسك زبره وقربنا من بعض وازبرنا لمسة بعضها وحسيت بكهربه فى جسمى وهو مسك برى مع زبره وفضل يعمل اكنه بينيك ويحك الزبرين ببعض وقتها كنت هايج اوى ونزلت شهوتى كانت اول مره تحصل معايا فى حياتى وجسمى حسيت انى دايخ ورجلي مش شيلانى وكنت هقع وهو قال لى اهدى متخفش اقعد هنا جاب صندوق بلاستك بتاع كولا وقعدنى عليه وقال لى لازم تستحمى علشان تفوق قلته ماشى قلعنى هدومى وهو كمان قلاع كل هدومه وبقينا ملط مع بعض فى الحمام ومكنش فى دوش وكان بيملا حله المنيوم ميه وخرج سخن ميه وجبها ودخل عليه وحط الميه فى الحلاا وصب عليه ودعك جسمى صابون ومسك بزازى يدعكهم ويعصرهم ونزل على بطنى وسوتى ومسك زبرى تانى يدعك فيه وبعدها دخل ايدو من عند زبرى لحد خرم طيزى يغسل وحسيت انه هيضغط صباعه على خرمى زبرى وقف اكتر حسيت انى عاوز اعمل حمام على نفسى وحسيت نفسى مضايق قلتله متعملش كده قال لى خلاص هشطفك وامشك واغسل لى جسمى زى ما انا غسلت ليك جسمك انا قلتله ماشى وصبيت عليه ميه ودعكة جسمه كله بالصابونه وبعدها قال لى ادعك بقى بايدك وانا بدعك يقول امسك بزازى اوى وانا بدعك راح او لف جسمه وبقى ظهره فى حضنى وانا ماسك بزازه وطيزو عند زبرى
لقيته مسك زبرى قلتله حاسب بتاعى بيوجعنى ال لى خلاص مش همسكه بايدى سيبه هنا ومتخفش انا سكت هو زقنى بظهره لورا وقتها حسيت انى طائر فى الهواء من اللزه والمتعه وطغط انا ايضا على طيزه وايدى حول وسطه والايد الاخرى امسك بها وجعلى امسك زبره واحلبه وكانت المفاجأة لىةان زبرى دخل بطيزه للاخر وكانت ساخنه جدا وقال لى ادعك اوى بايدك فى زبرى وانا ادعك وهو يهز جسمه للوراء وللامام وزبرى يخرج وهو يمسكه ويدخل زبرى فى طيزه تانى وبعد كام مره حسيت ان طيزه بتقفل على زبرى اوى وهو نزل لبنه على ايدى وكان ناعم اوى مع الصابون وبعدها راح موطى قدامى وطيزه فتحت اوى وشفت زبرى جوه طيزه قال لى اتحرك بقى انا تعبت مش قادر طيزى بتحرقنى اوى نزل لبنك جوه عشان خطرى قلتله ازاى قال لى دخل زبرك للاخر مطلعه ودخله كتير وهو هينزل يلا بقى وانا فطلت ادخل واخرج فى زبرى واخبط اوى فى طيزه عجبى اوى صوت الخبط اوى وخصوصا ان بيوضى بتخبط فى طيزى وانا برزع اوى اتزحلق ونام على الارض على بطنه وانا نمت فوق منه ودخلت زبرى تانى فى طيزه اوووووووف يلهوى على الاحساس جميل اوى انك تنام وحضن حد وتمسك بزازه الملبن وصدرك على ظهره وبطنك على طيزه وزبرك يدخل جوه
اووووف جامد اوى الاحساس ده فطلت حضنه ووسطى طالع نازل وزبرى داخل طالع لحد ما حسيت ان زبرى بيحرقنى اوى قلتله كفايه زبرى وجعنى قال لى لا كمل كمل كده هتنزل لبن لا وانا مبقتش قادر وحاسس انى هعمل حمام قلتله حاسس انى هعمل حمام وحسيت ان زبرى وقف اكتر من الاول وحسيت انه انحشر جوه طيزه ولقيت نفسى بشده اوى من كتافه اوى اوى وبزق وبطغط وبحشر زبرى جوه طيزه اوى وحسيت بحرقان فظيع ونزل دفعات من زبرى وحسيت انها بتتجمع من كل جسمى وتخرج من برى جوه طيزه وهو بيقفل ويفتح اكنه بيرضع زبرى بطيزه وقال لى مش تقول خليك شويه انا محستش بنفسى عدى وقت قد ايه حسيت انه عدى ساعات مش دقائق فقت كده لقته حاطط ايده تحت خده ونايم وانا فوق منه وزبر نايم بين فلق طيزه ورأس زبرى لوحده جوه خرم طيزه واحنا جوه الحمام على البلاط والصابون ناشف على جسمه صحيته وقلتله قوم يلا وانا طلعت راس زبرى من خرم طيزه احححح على اللسعه ال حصلت وهو بيقفل عليها ومكنش عوزنى اطلعها من جواه بس انا قمت وشطفت نفسى من الصابون ال على بطنى وصدرى وايدى ونشفت نفسى وقلتله انى هروح وسبته ومشيت وبعدها حصل ال مش ممكن انساه لحد دلوقتى
