أهلاً بالأصدقاء وبكل عشاق القصص الجنسية. أنا اسمي نهال وأنا أكتب هنا قصتي الحقيقية من أجل متعة كل صديقاتي السحاقيات. أنا سحاقية 100% وكانت كل تجاربي الجنسية مع أختي فقط. أنا الآن أبلغ من العمر الخامسة والثلاثين وأخوتي تبلغان من العمر الثالثة والثلاثين والحادية والثلاثين ونحن جميعاً غير متزوجات وبسبب طبيعتنا السحاقية نحن جميعاً لا نرغب في الزواج حتى. ونحن نعيش سوياً في نفس المنزل ونحيا حياة سعيدة من السحاق والمتعة. لكن دعوني أخبركم كيف مارس أنا وإحدى أختيّ السحاق. فقدنا كلا والدينا في حادث طريق لذلك توليت أنا مسؤولية كل شيء يتعلق بالمنزل. في هذا الوقت كنت صغيرة وجميلة جداً وكان هناك العديد من الشباب الذين كان يريدون العبث في جسدي وفي هذا الموقف الصعب كان من السهل عليهم جداً لإننا نحتاج إلى أي مساعدة. من أجل حماية أخوتي تركت أحد أعمامي يعبث في جسدي وبعد أن رأيت جشعه كرهت كل الرجال. كانت هناك سيدة تدعى سهيلة والتي كانت صديقة لأمي الراحلة. سهيلة ساعدتنا كثيراً وحمتنا من شرور هذا العالم القاسي. ساعدتني في الحصول على الوظيفة المناسبة لمجالة دراستي. وفي إحدى الليالي القمرية كانت تجلس بمفردها في شرفة منزلها. كانت ترتدي قميص نوم جميل والذي كان مفتوح من الجانبين. عندما وصلت إلى هناك وجدتها تشاهد أحد الأفلام الإباحية على هاتفها المحمول وتستمع إلى الأصوات الجنسية من خلال سماعة الذن. كانت يديها على نهديها وكسها وكانت تبعبص كسها. وكان جسدها يتحرك على وقع أنفاس استمتاعها وهي تتأوه آآآآآآ ….. ووووووووو …. آآآآآآآهههههه … وقفت أنا أيضاً أشاهد الفيلم الذي أثارني لغاية وجعلني هائجة. وضعت يدي على نهداي وبدأت أحك فيهما بقوة. وكسي أيضاً أصبح مبلول وأنا اتأوه آآآآآآآ ….أووووووهههه … أيوه … رأتني سهلية وابتسمت لي وقادتني إلى الأريكة. كنت ما أزال أشاهد هذا الفيلم السحاقي.
نزعت سهلية كل ملابسي وجعلتني عارية تماماص ومن ثم نزعت ملابسها أيضاً. أخذت سهيلة يدي ووضعتهما على نهداي وطلبت مني أن أحكهما لها. كان جسد سهلية ساخن جداً وشعرت بتيار كهربي يسري في يدي. وضعت سهيلة شفتيها على شفتي وبدأت تلحسهما. كانت ساخنة جداً آآآآآآههههه …. أأأأووووههههه … ووووو … أطبقت شفتيها على شفتي وكانت أنفاسنا تتثاقل مع إزدياد هيجاني وهيجانها. كانت أجسادنا تحتك مع بعضنا البعض. ونهودنا تتحرك في مقابل بعضنا البعض. كان شعور ممتع ورائع بشكل لا يمكن وصفه. طلبت مني أن أعمل معها مثلما رأيت في الفيلم السحاقي بالضبط. أتخذنا وضعية 69 وبدأنا نلحس أكساس بعضنا البعض. كنت جديدة كلياص على مثل هذه الممارسة لكن سهيلة كانت خبرة في هذه الأمور وسنها كبيرة. كان لسانها يلحس كسي جيداً ويعطيني متعة لا حدود لها. حاولت بقدر أستطاعتي أن الحس كسها جيداً وأمصه لسهيلة لكنه لم يكن بمثل شغفه بكسي. كنا نحرك نحن الأثنين مؤخرتينا من المتعة ونحاول أن نصل بألسنتنا عميقاً ونحركهما بشكل أسرع.
كنت على وشك القذف وساستسلم قريباً لرعشتي القادمة. أصبح عسلي على فم سهيلة بالكامل وهي لحست قذفي كله. كانت تبتسم لي لكنها لم تكن راضية جداً عن أدائي على كسها. كنا نحن الأثيني عرايا على الأريكو ونعبث بأجساد بعضنا البعض لكننا لم نرى أن أختي الكبرى لميس كانت تشاهد كل حركاتنا. أصبحت هي أيضاً هيجانة وتضغط على نهديها. نادت سهيلة على لميس وقلعتها ملابسها حتى أصبحت عارية مثلنا. أصبحنا الآن ثلاث فتيات يمارسن السحاق. لم أكن على علم لميس تعش السحاق حيث أخذت زمام المبادرة على جسد سهيلة وبدأت تحك نهديها بكفيها وتلعب بحلماتها أيضاً. وأنا كنت ألعب بنهدي لميس والحس حلمتيها وأعضهما. أصبحت الغرفة الآن تضج بأصواتنا الجنسية المتناغمة أأأأ …. ووووووو …. أيوه ….. ووووو …. كمان …. آآآخ … آآخ … مش قادرة …. بسرعة …. كمان …. آآآآآه. أصبحت هيجانة مرة أخرى وأنا أرى أختى وعمتي يمارسان السحاق وأقتربت من القذف. هذه المرة كانت سهيلة أيضاً على وشك القذف ومؤخرتها تتحرك من المتعة. في هذا الوقت أدخلت أصبعين من أصابعي في كس لميس وكانت مؤخرتها تتحرك من المتعة. أصبح جو الغرفة ساخن جداً وسكسي. كنا نحن الثلاثة نصدر كل نغمات المتعة آآآآآ …. وووووو …. وزادت سهيلة من صوت التلفاز وهذا جعل الجو أكثر إثارة. كان كسي يستقبل أصابع سهيلة ولميس أعطت أصابعها لكس سهيلة بينما أنا كنت بعبص كس عمتي سهيلة. كانت أجسادنا تتحرك بسرعة ومؤخرتنا تهتز من المتعة. قذفنا نحن الثلاثة في دفعة واحدة واستلقينا على بعضنا البعض. كان لبنا يغطي أجسادنا التي أصبح لزجة. كان كل شيء سكسي جداً وممتع. وكنا نحن الثلاثة متعبين ونمنا معاً عرايا ونحن نمسك بأيدي بعضنا البعض. أصحابي صدقوني سهيلة هي التي جعلتنا نحن الثلاثة أخوات سحاقيات وعلمتنا أول درس في حياتنا الجنسية.