انا وام صحبي

انا اسمي مايكل 25 سنه عندي واحد صاحب عمري اسمه فادي المهم كان ليه ام وهو كان وحيد امه اسمها مريم وهي من النوع اللي بتهتم بنفسها وانا كنت ببص عليها بس من تحت لتحت(هي كانت طولها متوسط وبزازها كبيره ومشدوده وطيزها كانت واخده شكل القلب وكسها منفوخ وهي يعني حاجه كده تحسها كيرفي) المهم مره كنت متفق انا وفادي اعدي عليه فراح مشوار ونسي فخبطت فتحتلي امه ودار الحوار التالي
انا: مساء الخير يا طنط
مريم: مساء النور عامل ايه واخبار امك
انا: بيسلمو عليكي يعالم يا معفنه وبعدين فين ابنك
مريم:هو راح لخالتو يواطي وبعدين احترم نفسك وخش يلا تعالي اطفحك كوبايه عصير مع انه خساره فيك
انا: مش عايز منكم حاجه
مريم: خش واخلص عقبال متشرب العصير يكون جه
راحت تجيب العصير وانا مش محتاج اقولكم زبي وقف وهي جابت العصير ولسه هشربه الكوبايه وقعت من ايدي ومن سوءحظي انه وقع ع البنطلون مكان زبري
انا: انا عارف انتي جايبه العصير وعينك ف امه
مريم: ماشي يعديم الربايه اقلع البنطلون اغسلهولك وانضفهولك
انا: لا سبيه انا لما اروح هنضفه
مريم: يبني هات مش هياخد ثواني وبعدين مينفعش تروح كده
انا: حاضر لما نشوف اخرتها معاكو
روحت قلعت البنطلون وهيا بصت ناحيه زبري واللي فهمته بعد كده انه ابو فادي بطل ينام معاها وعرف واحده تانيه وكان بينام معاها
وعضت ع شفايفها وهاجت من منظر زبري وهو واقف
انا: اتفضلي وانا داخل الاوضه عقبال مبنشف
مريم: هتكتسف مني ده انا اللي مربيا وياما مغيرتلك
انا: طيب ننجز
راحت تعلق البنطلون ينشف وراحت دخلت الاوضه وغيرت هدومها لبست هدوم ضيقه
انا: هو عمو مبقتش اشوفه ليه
مريم: لا هو مش بيحي
انا: عايزه الصراحه يطنط عمو ده حمار عشان ساب ملكه جمال زيك لوحدها
مريم: بلا نيله ده كان اخره 5 دقايق
انا: تقصدي ايه يطنط
مريم: لا مفيش يحبيبي بس اوعي لما تتحوز تسيب مراتك لوحدها
انا: بصي يطنط انا مش ناوي اتجوز غير ف حاله واحده
مريم: يابكاش انا خلاص عجزت ومبقتش حلوه
انا: فشر طيب انتي عارفه لولا انك كنتي ام فادي كنت اتجوزتك وبعدين ده الدهن ف العتاقي
مريم: يعني انا حلوه بجد يامايكل
ومريم تبتدي تهيج من كلامي وانا ابتدي اضغط عليها شويه عشان تضعف
انا: طبعا يطنط انتي فيكي كل حاجه بزاز متوسطه وطياز كبيره وحلوه وغير كده انتي كيرفي
مريم: احترم نفسك ياض
وبعدين روحت قومك وقعدت جمبها وقعدت احسس ع طيزها وساعات ع بزازها وهي كانت ولا كانها ف عالم تاني وروحت ابتديت اقفش بزازها وابوسها وهي حاولت تمانع لكن ممانعه ضعيفه روحت دخلت ايدي جوه البنطلون وفضلت ادعل كسها واخيرا نطقك وقاله ااااه بصوت عالي انا قولت العماره سمعت
انا: اكتمي صوتك يشرموطه
مريم: مش قادره انا هايحه قوي
انا روحت قلعتها وقعدت الحس كسك وروحت قعدت افرش كسها وهي اهههه دخللله يلااا
انا: ادخل ايه
مريم: دخل زبرك ف كسسسي مششش قادررههه
دخلت زبري وكسها كان نار
انا: كسك فرن يلبوه
مريم: ااااهههه نيكني نيكني كمان احححح اهههه
انا: روحت طلعته
مريم طلعته ليه انا عايزاه
انا: لو عايزاه قومي اقعدي عليه واتنططي
مريم قامت وانا نمت ع ضهري وفضلت تتنطط وبعدين روحت مصيت كسها وهي اححححح اهههه اييي وانا عمال انيكها واضرب بزازها
وف الاخر قعدت انيك بتاع ربع ساعه وروحت جبت ف كسها ومخرجتوش سبت لغايه منام وروحت استحميت ولبست ومشيت ومن حسن حظي ان فادي مجاش وانا
وبس دي كانت قصتي انا وام صحبي الهايجه ودي اول قصه ليا اتمني تكون عجبته ودي قصه حقيقيه ولو لقيك تفاعل هحكي قصص تانيه
ولو ف حد بنوتي اوسالب او ديوث يكلمني ع الخاص