انا ولاء ارمله اتجوزت صغيرة اوى وانا عندى 18 سنه
خلفت ابنى طارق بعد سنه من الجواز وكنت عايشه مع جوزى كويس والحياة بينا كانت جميله
هو من اسرة غنيه وانا كمان كان ابن صاحب بابا
كان طول بعرض ووسيم وشيك ولبق اوى وكانوا بيحسدونى عليه بعد 4 سنين ابو طارق زى ماكان بيحب اناديه
فى سفر وعمل حادثه بالعربيه وللاسف مات فيها
والدنيا اسودت فى وشى اوى وحسيت انى خلاص انتهيت بعد فترة الحداد تعبت اوى اوى وكنت منهاره ودخلت المستشفى وكنت بموت وبعدها
طلعت وبقيت اتابع مع دكتور نفسى فى جلسات لحد ما بدات ارجع لحياتى وابنى اللى ملوش زنب اسيبه فى الدنيا وحيد
وبعد سنه اتعرض عليا الجواز كتير وكنت برفض وكان فيه ضغط من العيله عندى انى لازم اتجوز خصوصا انى لسه صغيره وجميله
بس انا رفضت وسبت البيت ورجعت لشقتى والصراحه اهل جوزى فرحوا بالى انا عملته ده اوى واحتونى انا وابنى طارق
ومصارفنا منقصتش خالص زى ما كان ابو طارق موجود خالص كل شهر بيتحولى مبلغ كبير على حسابى فى البنك ولما كنت بتكلم يقلولى ده حق طارق
من فلوس ابوه وحقى انى كمان فى الميراث
طارق كان زى باباه بالظبط حته منه امور وجميل ونفس الجسم رغم صغر سنه حتى لما وصل اعدادى كان اطول واحد فى زمايله
وكمان راح فى النادى فريق ولعب العاب قتاليه وتفوق فيها جدا وخد بطولات
كنت ببقا مبسوطه وانا ماشيه معاه اوى والاكتر لما كنت واقفه بستناه وجه اتنين شباب يعكسونى وطارق جرى عليهم وفى لحظه كانوا متكومين فى الارض
كانت الفرحه مش سيعانى لما لاقيت ابنى حبيبى بيدافع عنى بكل قوة وحسيت وقتها بالامان
فى حاجه مقلتش عليها انى انا وطارق كنا بنام مع بعض فى اوضتى كل يوم بليل وقت النوم
وانا بطبعى فى شقتى كنت عادى بلبس قمصان نوم عادى منا مع ابنى وفى بيتى
بس لما بقا فى ثانوى حسيت بحاجه غريبه طبعا لما بنام بخده فى حضنى او العكس يحضنى من ضهرى
بس حسيت بحاجه غريبه من طارق وهو نايم ان فيه حاجه واقفه وراشقه فى طيظزى من ورا وده اللى مكنتش فكرت فيه ان طارق كبر
وانا كنت نسيت موضوع الجنس ده خالص اهتمامى بس بابنى والبيت
وكل يوم يحصل ده وهو بيكون نايم وفى مره وكان لابس شورت وزبه طله من الشورت يلهوى ازاى كده ده قد زب ابوه بالظبط طويل وطخين
ولما كنت براقبه وهو بيزاكر لاقيته ماسك الموبايل ومطلع بتاعه واقف زى العمود
وعرفت انه خلاص كبر وبقا راجل جامد وكل ليله بقيت احس بيه وهو لازق فيا والصراحه انا بدا شعورى يتغير واحس بهيجان من ناحيه ابنى بس ازاى مينفعش
حتى لما بقينا ننزل مع بعض وانا ايدى فى ايده بحس انى صحبته والصراحه بدا يخترلى لبسى ويقلى البس ايه واقله ده مش مناسب ليا يقلى لاء
انتى صغيره متكبريش نفس بالعافيه وبقيت البس لبس بنات وكان يخترلى لون شعرى وبدأت اهتم بنفسى زى ما كان ابو طارق موجود وهو اللى بيختارلى
ولما رحنا مصيف وحجزنا قضينا وقت جميل اوى وطبعا قبل كده مكنتش بنزل بس هو لاقيته جابلى مايوه واصر البسه وبقينا نعوم مع بعض ونلعب فى الميه
وبليل ننزل نتمشى ورحا ديسكو وكنا بنرقص مع بعض وبجد حسسنى ايام الخطوبه ونسيت انه ابنى خالص وانه حبيبى
ولما رجعنا كنا قربنا لبعض اوى اوى نسيت اقلكم انه بطل يقلى يا ماما وبقا بيقلى يا لولو
لحد مافى يوم اتكعبلت فى السجاده وقت على رجلى ووجعتنى اوى وجه وشالنى ونيمنى على السرير وكنت بعيط وخدنى فى حضنى وسكتنى وهو بيحسس على شعرى ويبوسنى فى خدى وراح جاب مرهم الكدمات وبدا يدعكلى رجلى وكنت لابسه قميص نوم قصير وفضل يدعك ركبتى واقله فوق شويه وهو يدهك رجلى وانا بدوب منه
لحد ما ايده طلعت على فخدى من فوق وانا كنت خلاص وماسكه ايده وهو حس بيا ولاقيته بيبوسنى فى شفايفى وايده على بزازى وبيدعك فيهم وانا دوبت خالص ونسيت الوجع
وحضنته اوى اوى وبقله وحشتنى يا ابو طارق وحشتنى اوى سايبنى ليه كل ده
وهو لاقيته نزل حملاات القميص وبزازى بقت قدامه وفضل يرضع فيهم اوى وانا بتلوى من المحنه
ونزل ايده على كسى وبدأ يفرك فيه وانا بتلوى وبنزل فى ايده ولاقيته دخل صباعه وبيلعب فى كسى من جوه وقتها مسكت شفايفه وبقيت ابوسه بكل هيجان
وهو مسكتش الا لما طلب الوحش المخفى فى الشورط وفتح رجلى ودخل زبه فى كسى اللى كان عطشان ومن قله النيك بقا ضيق اكنى لسه عروسه وبتفتح
وطبعا كسى كان مبلول ساعد ان زبه يزحلق جوه كسى وفضل داخل خارج فى كسى وانا متجننه منه وقت طويل لحد ما نزل لبنه جوا كسى بكميه كبيره اوى
وانا كنت جبت معاه اكتر من 5 مرات الولد زى باباه بالظبط وقلت خلاص لاقيت زبه لسه فى استعداد الوقوف ولاقتنه مسكته وفضلت امص فيه وامص فيه وابوسه
والعب فيه بلسانى لحد ما رجع واقف تانى
والمرة دى قعدنى على طرف السرير ورفع رجلى لكتافه ودخله تانى وفضل يدخله بكل قوه داخل حارج زى المكنه وانا بصوت منه
كسى كان عطشان اوى اوى ومحتاج زب يرويه
اكتر من ساعه وهو بينيك فيا وينزل على بزازى يرضع ويبوس شفايفى ونام عليا ويرجع ينيك فى كسى
وانا كسى مش بيعمل حاجه الا انه ينزل اكتر من 5 مرات نزلتهم وزبه جوا كسى
لحد مالقيت اسد عليا راكبنى ونزلهم وفضل جوا كسى لاخر نقطه وبعد كده نام جنبى
بعدها حسيت انى فقت من اللى حصل وخبط على سدرى وانا بقول يا لهوى يالهو يه اللى حصل ده وطارق قلى مالك يا لولو
وانا بعيط ومنهارة فى العياط وهو يسكتنى ويقلى بس وقلتله اللى حصل ده ماينفعش ماينفعش ولاقيته بيقلى مش طول عمرك بتقليلى انى راجلك وانى الامان بتاعك يبقا لازم اكون راجلك فى كل حاجه يا لولو قلتله انت ابنى قلى انا مبقتش احس بكده بحس انك صحبتى حبيبتى وبس ومبقتش حاسس انك ماما
من دلوقتى انتى حبيبتى
وقام طلع بره ودخل الحمام اخد دش وانا فضلت اعيط وفى الاخر لاقيت كلامه هو اللى انا كمان حسيت بيه انه مش ابنى لاء ده حبيبى
قمت دخلت الحمام اخد دش وغسلت كسى وقلتله ينزل بسرعه يجيب شريط منع الحمل
نزل وطلع اخدت حبايتين معرفش ليه بس قلت اامن نفسى بعد كده قلتله عايزة اروح للدكتور قلى عشان رجلك قلتله لاء البس وتعالى ننزل مع ان رجلى كانت تعبانى
لبست انا وهو ومكنش عارف رايحين فين بس انا خدته وطلعنا على دكتور نسا وقلتله محتاجه اركب وسيله منع الحمل
وخلصنا ونزلنا وقلتله تعالى سوق انت وفسحنى وكان مستغرب من كلامى وقلى ليه كل ده
رحت ضحكاله وقلتله مش عايزة احبل من جوزى لاقيته وقف بالعربيه وخدنى فى حضنه وباسنى وطلع بالعربيه فسحنى وروحنا
واول ما دخلنا الشقه راح شايلنى وقلى الليه دخلته يا عروستى