مساء الخير او مساء الخير على حسب التوقيت الا بتقرو فى اعزائى الكرام القصه دى حصلتى من قريب اعرفكم بنفسى انا احمد من القاهره شبرا 24سنه شاب مثقف ومتعلم بعد متخرجت السنه الا فاتت و جيبت شهاده المعفاء النهئيه لموقفى من التجنيد قدمت فى شركه ملابس وروحت الانتر فيو دخلت السكرتيرة دخلتنى مكتب مديره الفرع كان اسمها مدام فريال سنها حوالى 39سنه وخمريه وحوجبها مرسومه وشعرها سايح وحطا ميكاب خفيف وعندها غمزات وصدرها مشدود وكتفها عريضه وبطنها مفيهاش ترهلات من الواضح انه ماشيه على نظام غذئى معين ورجليها ناعمه كانت لبسه مينى جيب اسود وبلوزه بيضه قاعدت ناقشتنى فى cv وفى خبراتى ودراستى فى مجال الملابس كونت مقدم على مدير انتاج قالتى ان حاليان الوظيفه مشرف انتاج عقبال منفتح الفرع الجديد لشركه ولو إثبات جداره هتكون المدير التنفيذى ووفقت وطلبت منها انى اقابل فريق العمل قالتى من الوضح انك عملى ونشيط قولتها دا لو مفيش ازعاج نزلت اتعرفت على زميلى فى القسم والعمال والمشرفين الا هديرهم و العمال ودخلت المكتب وتانى يوم روحت قبل ميعاد الشغل بربع ساعه وبقيت اسجل مين الا بيجى بدرى والا بيجى متأخر واستلمت اولدرات العملاء من مدام فريال ووزعت الشغل وطلعت اتابع القص والكنترول ونزلت تبعت الشغل ومتاخرات الشغل وطلبت اكسسورات وجيكرونا وابتديت احفزهم واهزر معاهم وكونا مخلصين الطلبيه فى نفس اليوم وطلعت سلمتها تقرير با الإنتاج وأداء العمال والشغل واذونات التأخير والانصراف ومكنتش فطرت والساعه بقت 5قالتى انا مبسوطه منك واستاذنت وخرجت روحت وتانى يوم عدا وكونت ابتديت انى اتعرف واتشهر مع العملاء بس كان لزام اعمل نفسى غبى لان لو المسئولين الا أعلى منى حساو بذكائى هيخافو ودا هياثر عليا فى الشغل وعدا شهر واترقيت واتعملى حفله وجيت دخال لمدام فريال مكنتش اسراء السكرتيرة بره بخبط قالتى ادخل يا احمد استغربت ودخلت وقولتها هو فى كاميرات هنا قالتى لا عرفتك من البرفيم بتاعك انت مبتسمعش البنات وهما بيتكلموا عن شيكتك قولتها مش بشغل دماغى حضرتك قالتى يعجبني تقلك قالتى ينفع نكون اصدقاء انا بحترمك وبعزك قولتها دا شرف ليا يا مدام فريال قالتى مدام فريال أدام العمال بينى وبينك فيفى وبس قولتها ماشى يا فيفى قالتى ماشى يا حماده قالتى وقعدنا نهزر واستاذنت منها وروحت اتغديت ونمت بعتتلى على الوتس موديلات جديده و نشرت ترقيتى لمدير الإنتاج لشركه جديد وانى كمان اسبوع هسيبهم فرحت وشكرتها وتانى يوم روحت وكان يوم مزحوم با الشغل وخلاص اليوم وطلعت اديها التقرير كا المعتاد واطمنت عليها لقيتها زعلانه فسالتها بحكم اننا صحاب قالتى مفيش وعنيها فيها كلام كتير مسكتش الا لما اتكلمت وعرفت انها زعلانه لانى خلاص همسك مدير انتاج وهسيبها قولتها مهنتقابل فى الحفلات والرحلات والنادى وهنخرج سوا وانا اقدر استغنى عنك او اسيبك يا فوفو انتى يلا علشان اوصلك وخرجت ركبتها العربيه وانا الا سوقت وركنت عربيتها قالتى وراك حاجه بكره قولتها لا بكره اجازه قالتى طب متيجى تسالينى ونتعشا سوا قولتها بس مش حابب اتسببالك فى احراج أو ازعاج قالتى انت بتقول اى لا طبعان مفيش ازعاج ودخلنا الشقه وكان الديكور بتعها كلاسيكى قولتها فكره اول مره اتقبالنا قالتى وانا اه قولتها الديكور كونت جذبني زى دلوقتى قالتى من الواضح انك بتحب الكلاسيكى والزوق القديم قولتها اه وهى فى المطبخ وجابت الاكل وكلنا وشالت الأكل وعملت قهوه قالتى قهوتك اى قولتها سبرسو قالتى حتى غامض فى قهوتك ضحكت وقولتها لى قالتى اصل الاسبريسو حلو ومش بتققرى وضحكنا وكانت دخلت غيرت ولبست روب روز مفتوح من عند الصدر وتحت بيبى دول اسود وانا قاعد بشرب القهوه بنتكلم قالتى تعرف انت اول حد اثق فى وادخلو حياتى بشكل دا وبيتى قولتها اومال فين صح جوزك قالتى انها أطلقت من جوزها لان كان بيسافر كتير وهى محتاجه الاهتمام والحنان وهو بعيد عنها وان الشغل خدها وستها وميلت على صدرى قالتى ان الست لما بتحب بتسعد حبيبها با اى طريقه واتكلمنا عن القرايه قولتها انى بقرا لا احلام مستغمانى روايه اسمها الاسود لا يليق بكى قالتى عرفها واحنا بنتقاش فيها وكانت الرؤيه بتحكى عن ان وحده حبيها فى بلاد وهى فى بلاد وكان فيها غزل وكده ماذا أقول إذا دقّت أصابعه قولتها وانا مركز على جسمها
بابي برفقٍ ودفءٍ ، كيف ألقاه
ماذا أقول إذا حيّا بطلعته
ولهفة الشوق دبّت في محيّاه
ماذا أقول إذا راحت أصابعه
تداعب الفخذ سراً تحت مأواه
رباه من منقذي منه، وهل بيدي
سوى السكوت والاستسلام ربّاه
ما لي أرى ركبتيّ اصطكتا شبقاً
لقيتها قالتى انا نفسى فيك من اول يوم ومكنش ليك دخله ولا عرفه اوصلك تعبت قلبى وحبيتك ولقيتها قلعت الروب وحضنتها وروحنا فى بوسه واحنا بنقطع شفيف بعض من البوس والمتعه نزلت طلعت صدرها وكانت حلمتها بونى غامق وواقفه لانها هايجه وصوبعى فى كوسها المبلول وانا عمال اقفش واعض ودنها وارضع شويه والعب فى حلمتها ونزلت بوست ما بين وركها وكان كوسها زى الورده كده فى الشكل ومبلول لحستو لقيتها نزلت وقالتى براحه يا مفترى وهى بتعض على شفيفها برقه قولتها طيب وروحت مطلع بتاعى وراسو طبعان كبيره قالتى امممممممممم اموت فى المشروم لان راسو كبيره وهو عريض وعرقو بارزه قولتها اتفضلى راحت بستو وفضلت تلحس وتموص بنهم وانا بقيت خلاص روحت نيمتها على الكنبه ورافع رجليها ومفرش، كوسها ومدخل زوبرى وكان من الوضح انها بقالها فتره كبيره فعلان ممارستش لان كوسها كان سخن وضيف وغيرت الوضح لما حسيت انها تعبت نمت على ضهرى وقعدت على زوبرى معظم الحريم بيحبو الوضع دا ولزام طبعان اغير أوضاع علشان أطول فى الوقت وهى تستمتع اكتر ومتزهقش وانا تحتها مش قادر بتقطع زوبرى بكوسها وقربت اجيب قولتها اجيب فين قالتى هاتهم جوا ومتعنى وجيبتهم وبق اللبن ينزل من كوسها إلى إلقاء